الأربعاء، 24 ديسمبر 2008

اختبار للزوجة

عزيزتي الزوجة: احذري من بقائك مكانك.. قفي واحرصي على التجديد؛ فقد جُبلتِ على الحرص على محبة زوجك والرغبة في أن تكوني الرقم واحد في عينيه، فكم تشتاقين لسماع كلمة منه تخبرك عن مكانتك في نفسه.تعالي أيتها الغالية وضعي يديك معنا حتى تصلي لأعلى درجة في نفس زوجك، وذلك بأن تقيمي نفسك، وبعد النتيجة ستعرفين من تكونين!ابدئي الآن...
أودعه كل يوم بابتسامة وأحسن استقباله
أتذكر نعمة الزوج ونعمة البيت وأشكر الله عليهما
أطمئن على أحوال زوجي خلال اليوم
أستمع إلى مشكلاته وأشاركه في حلها
أمتص غضبه إن كان منفعلاً ولا أستفزه
أُكثر من الثناء على الأشياء التي يشتريها
لا أُثقل عليه بكثرة الطلبات
أساعده في أموره وأخفف عنه آلامه
أحاول إرضاء أهله، خاصة أمه، وأمدحها أمامه
أكثر من الكلمات الجميلة: "يا حبيبي ـ يا عمري"
لا أقاطعه حين يتحدث وأحسن الاستماع له
أتجنب الشكوى المستمرة، وأحاول حل المشكلات بحكمة
أحافظ على أذكار الأحوال في بيتي وأُذكِّر بها أولادي
أتغافل عن صغائر الأمور وأتسامح لو أخطأ في حقي
أحرص على تزيني لزوجي طاعة لله وأحرص على التجديد
أُنهي أي خلاف قبل أن أنام، فقد يكون آخر عهدي به
أمنح زوجي الثناء المخلص من وقت لآخر
أعينه على التميز والنجاح؛ فنجاحه نجاح لي أيضاً
أتحدث مع زوجي عن أحلامه وطموحاته ليبث لي همومه وأحزانه
أتوجه دائماً بالدعاء إلى الله ليصلح زوجي وأبنائي
أعطي لنفسك درجة واعرفي
أبداً( 0 )أحياناً( 1 )غالباً( 2 )دائماً( 3 )
النتيجة :- أقل من (10): الله يصبر زوجك وله الجنة إن شاء الله!-
من (10) إلى (20): راجعي نفسك قبل فوات الأوان!-
من (20) إلى (40): احذري هذه العقبات؛ حتى لا تعكر صفو حياتك قبل الآخرة.
- من (40) إلى (60): هنيئاً لك يا خير راعية، ولك نعمة السعادة في الدنيا.
منقوول

ليست هناك تعليقات: